هديل صدام حسين(1)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

هديل صدام حسين(1)

منتدى فكري - ثقافي - سياسي
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 جماعة جهادية في سيناء تُعلِن مسؤوليتها عن هجوم الحدود الإسرائيلية المصرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فيصل الشمري ابو فهد




عدد المساهمات : 57
تاريخ التسجيل : 08/07/2011

جماعة جهادية في سيناء تُعلِن مسؤوليتها عن هجوم الحدود الإسرائيلية المصرية Empty
مُساهمةموضوع: جماعة جهادية في سيناء تُعلِن مسؤوليتها عن هجوم الحدود الإسرائيلية المصرية   جماعة جهادية في سيناء تُعلِن مسؤوليتها عن هجوم الحدود الإسرائيلية المصرية Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 25, 2012 4:17 am



جماعة جهادية في سيناء تُعلِن مسؤوليتها عن هجوم الحدود الإسرائيلية المصرية 552657368
جماعة جهادية في سيناء تُعلِن مسؤوليتها عن هجوم الحدود الإسرائيلية المصرية 00almaqdsjamaa
جماعة جهادية في سيناء تُعلِن مسؤوليتها عن هجوم الحدود الإسرائيلية المصرية
الرواد - وكالات : وضعت مديرية أمن الإسماعيلية (شرق العاصمة المصرية القاهرة)، خطة أمنية مشددة لتأمين مجمع المحاكم، قبل ساعات من إسدال الستار على قضية "تنظيم التوحيد والجهاد"، المحكوم فيها بالإعدام على 14 متشددًا إسلاميًا، وُجِهت لهم اتهامات بـ"إنشاء وإدارة (جماعة التوحيد والجهاد)، التي تدعو إلى تكفير الحاكم، وإباحة الخروج عليه، والاعتداء على أفراد القوات المسلحة باستخدام القوة والعنف"، وبينما أفادت مصادر أمنية، أن منفذي الهجوم المسلح على الحدود الإسرائيلية مع مصر، الجمعة الماضية، قُتلوا بطلقات أسلحة آلية ورشاشات ثقيلة، أعلنت جماعة "بيت المقدس" الجهادية في سيناء، مسؤوليتها عن الهجوم، ردًا على عرض الفيلم المسيء عن النبي محمد، في حين قررت النيابة العسكرية التحفظ على جثث المسلحين الثلاثة الذين نفذوا الهجوم، داخل مبرد مستشفى الإسماعيلية العام.
وقد صدر حكم الإعدام على المتهمين في قضية تنظيم "التوحيد والجهاد"، بعد إدانتهم في آب/ أغسطس بـ" قتل مواطن، و6 من رجال الشرطة والجيش في هجمات مسلحة على مركز شرطة ثان العريش، وبنك الإسكندرية في المدينة".
وشملت الإجراءات الأمنية، حول مجمع المحاكم، تعزيز عدد القوات، واستخدام بوابات الكترونية للكشف عن الأسلحة والمعادن، إلى جانب نشر عربات مدرعة وسيارات إطفاء في محيط المجمع، فضلاً عن استخدام الكلاب البوليسية للكشف عن المفرقعات، وإقامة حواجز حديدية ومنع توقف السيارات بالقرب من المجمع.
وحددت المحكمة جلسة الاثنين، للنطق بالحكم على المتهمين بعد استطلاع رأي الفتي في الإعدام. ويحاكم في القضية 12متهمًا حضوريًا فيما يحاكم 13 آخرين غيابيًا.
وتسدل محكمة جنايات أمن الدولة العليا طوارئ، برئاسة المستشار حسن محمود فريد، وعضوية المستشارين محمد عاطف النيدانى وخالد حماد، بأمانة سر رضا رجب وطارق درويش، الاثنين الستار على قضية "تنظيم التوحيد والجهاد"، المتهم فيها 14 متشددًا إسلاميًا، والذين أحالتهم المحكمة إلى المفتي لإدانتهم بـ"قتل مواطن و(6) من رجال الشرطة والجيش في هجمات مسلحة على مركز شرطة ثان العريش وبنك الإسكندرية في المدينة". وحدَّدت المحكمة جلسة الاثنين موعدًا للنطق بالحكم، بعد استطلاع رأي الفتي.
ويُحاكَم المتهمون بتهم "إنشاء وإدارة (جماعة التوحيد والجهاد) التي تدعو إلى تكفير الحاكم، وإباحة الخروج عليه، والاعتداء على أفراد القوات المسلحة باستخدام القوة والعنف"، إلى جانب "قتل ثلاثة ضباط بينهم ضابطي شرطة وآخر بالقوات المسلحة، إضافة إلى ثلاثة مجندين ومواطن، والشروع في قتل آخرين في هجمات مسلحة على بنك الإسكندرية وقسم شرطة ثان العريش، خلال شهري حزيران/ يونيو وتموز/ يوليو من العام 2011".
وتشمل التهم، أيضًا: "تخريب مبان وأملاك عامة وسيارات وأسلحة القوات المسلحة والشرطة وإلقاء عبوات مفرقعة، وسرقة أسلحة نارية، وذخائر مملوكة لوزارة الداخلية، بالإضافة إلى حيازة محررات ومطبوعات تتضمن ترويجًا لفكر الجماعة".
والمتهمون الذين تم إحالة أوراقهم للمفتي هم: أحمد زايد كيلانى، ومحمد عبد العزيز، وأحمد فايز عاشور، وأحمد محمد سالم،محمد جمعه سلمى، وياسر جرمة عطية، وعمرو محمد الملاح، وحسام عبده عبد الراضى، وأحمد سلمى حماد، وسلامة سليمان عيد، وإبراهيم سليمان عيد، وكامل علام محمد، ومحمد يوسف وشهرته أبو يوسف، وأحمد إسماعيل أبو جرير، وذلك في قضية الاعتداء على قسم ثان العريش، الذي أدى إلى استشهاد ضباط وأفراد من الجيش والشرطة المكلفين بتأمين مبنى القسم ومبنى بنك الإسكندرية فرع العريش، وإصابة آخرون.
وقالت المحكمة عن المتهم الأول أحمد زايد كيلاني، أنه "أنشأ وادر وتولى قيادة جماعة أسست على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والإضرار بالسلام الاجتماعي"، موضحة أن "المتهم أنشأ وأدار وتولى قيادة جماعة (التوحيد والجهاد)، التي تدعو إلى تكفير الحاكم وإباحة الخروج عليه، والاعتداء على أفراد الشرطة والقوات المسلحة باستخدام القوة والعنف، بهدف الإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر".
من جهة ثانية، أفادت مصادر أمنية مصرية، أن منفذي الهجوم المسلح على الحدود الإسرائيلية مع مصر، الجمعة الماضية، هم في العقد الثالث من العمر، وأنهم قُتلوا بطلقات أسلحة آلية ورشاشات ثقيلة، فيما أعلنت جماعة "بيت المقدس" الجهادية في سيناء، مسؤوليتها عن الهجوم، ردًا على عرض الفيلم المسيء عن النبي محمد.
وقالت الجماعة في بيان بثته على شبكة الإنترنت، إن نوعية التدريبات التي تلقاها منفذو العملية الثلاثة، كانت على أسلحة "الكلاشينكوف" والـ "آر بي جي" وتفاصيل اختراق الحدود الإسرائيلية والهجوم على الدورية المستهدفة، وتتوعد الجماعة التي تبنت سابقًا هجومين على إيلات الإسرائيلية، بالإعداد لهجمات متتالية خلال الفترة المقبلة، للثأر من قتلة أحد أعضائها إبراهيم عويضة"، مضيفة ""مع تكشف الحقائق تبين ضلوع اليهود في الأمر، ولما لا وهم مصدر الخبائث من سبوا الله من قبل و سبوا رسله وأنبيائه الكرام، فهم المحركون لهذه الفئة الحاقدة من خنازير المهجر من الأساس، وتبين إشتراكهم في إنتاج الفيلم وتقديم ممثلين فيه، وقبل كل ذلك التشجيع على هذه الجريمة النكراء، ولأن الدفاع عن عرض رسول الله واجب من واجباتنا ومسؤولية على عاتقنا، حمل إخوانكم في جماعة (أنصار بيت المقدس) سلاحهم وعقدوا العزم على تأديب اليهود لبشاعة أفعالهم، وأعدوا العدة لتنفيذ (الغزوة)".
وقال بيان الجماعة إنها أطلقت على الهجوم اسم "غزوة التأديب لمن تطاول على النبي الحبيب"، وأن 8 من جنود الجيش الإسرائيلي على الأقل قُتلوا في الهجوم، رغم تكتم إسرائيل إذاعة الحقائق، وأن فكرة عملية الهجوم الذي استهدفت دورية أمنية إسرائيلية على الحدود، ارتكزت على اختراق الحدود والدخول إلى نقطة عميقة بالقرب من الدوريات الأمنية حتى تحقق خسائر فادحة في صفوف قوات الجيش الإسرائيلي، حيث تم اختيار العلامة الدولية رقم 46 لتنفيذ عملية الاختراق، وتم تحديد النقطة الواقعة بالقرب من قرية الجايفة منطقة رأس خروف جنوب معبر العوجة بحوالي 25 كم، ووقع الاختيار على ثلاثة من الجهاديين تم تدريبهم على تنفيذ العملية، وقد تحرك المنفذين فجر الخميس الماضي، قبل موعد تنفيذ العملية حيث اخترق الثلاثة الحدود ووصلوا إلى النقطة المتفق عليها مسلحين بأسلحة (الكلاشينكوف) الشخصية والـ(بيكا) و الـ "آر بي جي" والقنابل اليدوية والأحزمة الناسفة، حتى جاء موعد تنفيذ العملية متزامنًا مع موعد صلاة الجمعة .
وأشارت الجماعة في بيانها، إلى أن "اتفاقًا مسبقًا تم بين الجماعة ومنفذي العملية بعد إتمام المرحلة الأولي من العملية، والتأكد من قتل أعضاء الدورية الأمنية بالكامل، بالقيام بإلقاء جثة من جثث القتلى الإسرائيليين في جرف جبلي عميق في المنطقة، حتى لا يتم العثور على الجثة فيشيع خبر اختفاء جندي عند إسرائيل، حتى يتم التأكد من نجاح المهمة وتنفيذ المرحلة الأولي بقتل جميع أفراد الدورية، وهو ما يؤكد أن أعداد القتلى في صفوف الجيش الإسرائيلي تعدت الثمانية"، مضيفة "هالنا وهال كل مسلم على سطح البسيطة ما فعله مجموعة هالكة من خنازير المهجر من إنتاج فيلم مسيء للنبي الكريم، بأبي هو وأمي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، فيلم ينتقصون فيه من عرضه ومن مقامه الشريف، وأنّى لهم ذلك، أنّى للكلاب أن تناطح السحاب، أنّى لهم أن ينتقصوا من مقامه الشريف، كيف وقد أيده ربه ونصره و كفاه (إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئينَ)، كيف ومن ينتقص من قدره صلى الله عليه و سلم هو الخاسر الهالك (إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ)، كيف وهو أشرف الأنبياء وحبيب الرحمن ذو المقام المحمود سيد ولد آدم أجمعين".
وقالت الجماعة إنها تجهز لعملية نوعية أخرى، انتقامًا لقيام "الموساد" الإسرائيلي بقتل القيادي الجهادي في الجماعة البدوي إبراهيم عويضة، داخل أراضي سيناء بمعاونة ثلاثة من البدو، قطعت الجماعة رأس أحداهما وسلمت الآخر لقبيلة عويضة للقصاص منه، فيما فرّ الثالث إلى داخل الأراضي الإسرائيلية.
في السياق ذاته، قالت مصادر أمنية، إن "النيابة العسكرية قررت التحفظ على جثث المسلحين الثلاثة الذين نفذوا الهجوم على الأراضي الإسرائيلية الجمعة الماضية، داخل مبرد مستشفى الإسماعيلية العام"، لافتة إلى أن "النيابة أصدرت قرارها في أعقاب انتهاء فريق الأطباء الشرعيين، الأحد، من فحص الجثث والحصول على عينات تساعد في التعرف على هوية أصحابها".
وأضافت المصادر، أن الفريق يضم ثلاثة أطباء شرعيين، وأن خبراء المعمل الجنائي واصلوا لليوم الثاني على التوالي عمليات فحص الجثث وحصلوا على بصمات من أصابع اليد للمرة الثانية، كما قاموا بتصوير رؤوسهم في محاولة للتعرف على هويتهم، موضحة أن المسلحين في العقد الثالث وقتلوا بطلقات أسلحة آلية ورشاشات ثقيلة من النوعية التي تثبت فوق السيارات العسكرية لوجود أثار فتحات كبيرة داخل الجسم، وأنهم كانوا يرتدون الجلباب لونه أخضر غامق (كاكي) وملابس داخلية وجوارب رجالية متشابهة.
ورجحت المصادر ذاتها أن يكون اثنين من المهاجمين أشقاء لتقارب ملامحهما، مشيرة إلى أن الجثث التي وصلت إلى مبرد مستشفى الإسماعيلية العام، السبت، هي لشخصين قتلا بطلقات نارية في الرأس والصدر والقدمين والثالثة عبارة عن أشلاء لرأس ويد واحدة وساقين.
منتدى/ هديل صدام حسين
sahmod.2012@hotmail.com
المقالات والتقارير والاخبار المنشورة في منتدانا لا تعبر عن راي المنتدى بل عن راي الكاتب فقط
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جماعة جهادية في سيناء تُعلِن مسؤوليتها عن هجوم الحدود الإسرائيلية المصرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
هديل صدام حسين(1) :: مقالات مختارة-
انتقل الى: