تهنئة بالذكرى الخامسة والستين لتأسيس حزبنا المناضل
كاتب الموضوع
رسالة
بشير الغزاوي
عدد المساهمات : 547 تاريخ التسجيل : 08/07/2011
موضوع: تهنئة بالذكرى الخامسة والستين لتأسيس حزبنا المناضل الأحد أبريل 08, 2012 5:08 pm
تهنئة بالذكرى الخامسة والستين لتأسيس حزبنا المناضل منتدى/ هديل صدام حسين الرفيق المجاهد النائب الأول لأمين سر المكتب العسكري بسم الله الرحمن الرحيم ( وماجعله الله الا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم وما النصر الا من عند الله العزيز الحكيم ) سيدي الرئيس القائد المجاهد المفدى قائد الجهاد والمجاهدين للتحرير يامن عشق النضال والجهاد في سبيل الله تعالى للدفاع عن العراق والامة مفجر طاقات العراقيين وملهم ابداعاتهم وباني مجدهم حفيد جدك الرسول الكريم الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم . شيخ المجاهدين الرفيق القائد العزيز المناضل المهيب الركن المعتز بالله الامين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي امين سر قيادة قطر العراق القائد الاعلى للجهاد والتحرير حفظكم الله ورعاكم ونصركم المحترم .. م / التهنئة بالذكرى الخامسة والستين لتأسيس حزبنا المناضل في حياة الامم والشعوب دائما ماتشكل المعاناة والظلم وغياب الافق الرحب لتحقيق الطموح والاحلام ومصادرة وغياب دورها الفاعل في ممارسة الحياة العنوان الابرز لحدوث التحول التاريخي والانعطاف الاهم في مصيرها .. فالولادات والانبثاقات التاريخية المهمة تأتي في اللحظات الاشد عسرة وضيقا واكثرها ظلمة وعتمة واثقلها وطئا ..لتصبح وفق قوانين الكون نقطة انطلاق مميزة ومنارة مضيئة يلتف حولها كل الثائرين والباحثين عن انتصار الحق واعلاء مبادئ الحرية والعدالة والايمان والازدهار والتخلص من كل اغلال الجهل والتخلف والتشتت والضياع والتيه في صحراء المجهول .. وهو ماكانت تعانيه امتنا العربية لحظة ولادة حزب الامة القائد حزب البعث العربي الاشتراكي حزب المبادئ العظيمة والرسالة السماوية الخالدة في السابع من نيسان عام 1947حيث كان ثوب القهر والفقر والاحتلال والسيطرة الاجنبية تخيم على سماء كافة اقطار الامة وضياع الدور الرسالي المميز لخير امة اخرجت الناس بسبب الصراعات التي نشبت بين حكامها ونسيانهم مفهوم الجهاد والتضحية وركونهم الى ملذات وشهوات عصفت بهم وبلدانهم الى شواطئ العزلة والخروج من التاريخ وليصبح اسم امة العرب الذي طالما تصدر قائمة العالم في التطور والتقدم والعدل والثقافة والعلم والفتوحات المجيدة يرزح تحت ثقل غيوم سوداء حجبته عن دائرة الموجودين والفاعلين على الساحة الدولية الى ان اشرقت شمس حزب البعث العربي الاشتراكي المناضل الثائر الامين والوريث الشرعي لرسالة الاسلام الخالدة فبدد الظلام وقشع الغيوم وانطلق بقوة للملة شتات الجماهير وتوحيد افكارهم ورؤيتهم وجهودهم وطاقاتهم وحشدها للسير في درب النضال من اجل تحقيق الحلم العربي الامثل والاكبر في اعادة بناء امة قوية لها كلمة مسموعة ودور فعال في الصدارة عن طريق الوحدة والحرية والاشتراكية.. لذلك التفت جماهير الامة بقوة وحرارة حول هذا الحزب العظيم من بداية التكوين الاولى له في مختلف الاقطار العربية لانها وجدت فيه كل مايمثلها من قيم عليا ومبادئ سامية ونبيلة وشاهدت في سطور ادبياته الانسانية الراقية تمثيل اصيلا وانعكاس سليم لمعاني رسالة سيد الكائنات والمرسلين محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم..ولانه قدم لها بشكل عملي وملموس نماذج ساطعة وملهمة في ميدان التضحية والفداء والنضال والجهاد على مختلف ميادين الصراع وخنادق العمل الثوري والجهادي من المحيط الى الخليج ..فمنذ الانطلاقة الاولى والايام الاولى لولادة البعث العربي في الوطن الكبير انخرط شبابه وثواره ومناضليه الافذاذ في ميدان الجهاد دفاعا عن فلسطين العزيزة واعتبرها قضيته المركزية ومحور نضاله في اي جغرافيا قربت او بعدت عن اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين وقدم من اجل ذلك قوافل من الشهداء وجحافل من الثوار العاملين ليلا نهار لتحرير الارض والانسان من اغلال الاحتلال الصهيوني الاستعماري البغيض الذي وجد في البعث خصمه الأعند والابرز والاقوى على مر العقود والازمنة ..ولان الشرف الرفيع الذي ناله البعث في صدارة حركات التحرر والمقاومة على صعيد الوطن العربي والعالم لم يكن شيء يسيرا او سهلا بل جاء نتيجة طبيعية واستحقاق فريد لجهاد وقتال البعثيين الذين لونت دمائهم معظم اراضي الوطن العربي وساحاته وخنادقه الملتهبة فاشجار الزيتون الشامخة في فلسطين المحتلة قد شربت من دمائهم الزكية ورددت جبالها صوت رصاصاتهم المؤمنة عام 1948ومابعدها من منازلات وانتفاضات الى هذا اليوم .وشهد ارز لبنان العتيد على بسالة فرسان البعث وقوة بأسهم عندما تعرض لرياح العدوان الصهيوني ومازالت جبال سوريا العزيزة تحني راسها تقديرا لدور جيش البعث ومقاتليه الذي حموا دمشق من السقوط بايدي الاحتلال الصهيوني عام 1973 في حرب تشرين وازاحوا الاحتلال عن باقي المدن الاخرى كما ان تراب سيناء لازالت كل ذرة فيه ترفع يدها الى السماء لتحيي الصقور العراقيين البعثيين المؤمنين الذي نفذوا الضربة الاولى والاقوى لدفاعات خط بارليف فاتحين الطريق لتحقيق العبور والانتصار الكبير للقوات المسلحة المصرية على جبهة قناة السويس التي تحكي مياهها البراقة الى يوم قصة الشهداء البعثيين الذين احتضنت جثمانهم رغم ان هذا القصة حاول الكثيرون التعتيم عليها ولكن شمس الجهاد والنضال حين تشرق بلون دم الشهداء الزكية لايحجبها غربال الانظمة المتخاذلة والعميلة وهكذا وصلت قصة وملحمة نضال البعث الى كبر شبر من ارض الامة فهذه هضاب اليمن السعيد وسهولها مازالت تغني حكاية الوحدة وبقائه كقطر واحد بفضل تلك الجهود السخية والجبارة لابطال حزب الامة القائد ولايمكن لشجر السودان ولااغوار الاردن ان تنكر او تنسى يد البعث البيضاء التي امسكت بقوة بنيان بيتهم عندما مال البناء واوشك على التداعي خلال العواصف التي ضربت تلك الاقطار ولايمكن لخليج العرب ان تنسى ذاكرته التي تسكن وسط رأسا مازال يرتدي العقال بسبب تضحيات وشجاعة البعث المنقطعة النضير في التصدي للريح الصفراء المجوسية خلال معركة القادسية الثانية عام 1980..وقد شهد التاريخ وستشهد الامة والانسانية جمعاء باذن الله قريبا عظم الدور الكبير والتضحية الفريدة النادرة مستحيلة التكرار خلال مقارعة البعث تحت قيادتكم الحكيمة المجاهدة للاحتلال الامريكي الصهيوني الصفوي لارض العراق الذي قدم حزبه القائد قمم بارزة وجبال راسية من قيادة التاريخيه وكافة كوادره شهداء في سبيل الله والوطن يتقدمهم
شهيد الحج الاكبر الرئيس الشهيد الرفيق صدام حسين رحمه الله .. سيدي الرئيس القائد المؤمن المجاهد نصركم الله لقد اسس البعث خلال تاريخيه المجيد والعتيد منظومة متكاملة من الافكار والنظريات المتطورة النابعة من الارث الحضاري العميق للامة العربية المجيدة والانتماء الاصيل لهويتها الفريدة مدعمة بعمل كبير على مختلف الاصعدة لتحقيق المشروع الحضاري للنهوض بالامة وبلوغها ناصية التقدم والازدهار وتحرير الانسان العربي من اغلال القيود الكثيرة التي كانت تعيق انطلاقه وتفجير طاقاته الهائلة الكامنة في نفسه بكافة نواحي الحياة لذلك وجد الانسان العربي في مختلف اقطار الامة غايته في هذا المشروع الذي تبناه بقوة وتصميم وانتماء والتفت حوله الجماهير بسرعة واندفاع كبير فهذا المشروع الحضاري العملاق جاء في وقت كانت الامة العربية ومعظم ارجاء العالم تعيش صراع مشروعين متناحرين هما المشروع الراسمالي والمشروع الماركسي الا ان وجود مشروع البعث غير المعادلة بسرعة لم يتصورها احد وراحت الناس تلجأ اليه كونه الحضن الا من لاحلامهم وامالهم في تحقيق اهداف الامة المشروعة والعادلة وذلك لسبب رئيسي ومهم وهو ان هذا الحزب المجاهد قدم للمواطن العربي رؤيته الخاصة به لكافة نواحي الحياة ومعالجته بصورة سليمة كل القضايا المطروحة في العالم انطلاقا من ارثه الحضاري العميق ووفق منهاج الرسالة المحمدية الخالدة الذي يعد وريثها الشرعي وممثل قيمها ومبادئها في ساحة الجهاد والبناء والعمل والعلم وهكذا كان لابد لراية البعث ومشروعها ان تكون الاعلى والابرز بين كل الرايات والمشاريع والافكار الاخرى التي تأثرت بافكار الاجنبي او انها من الاساس لم تاتي من داخل الوطن العربي ولم تنبع من ضمير مواطنيه الذين وجدوا في حزب الرسالة الخالدة ومنهاجه ترجمه تفصيلية لصورة العرب بكلمات خطتها عقول عربية امينة صافية لاتنخدع بمظهر ولايزيغها بريق لايسطع من جوهر..ولان ينبوع البعث من قلب الامة ومن عمق ارضها الطيبة فقد روى هذا النبع الصافي الاصيل مساحات شاسعة من قطاعات الحياة وازهر فيها منجزات هائلة على صعيد السياسة والاقتصاد والثقافة والتعليم وغيرها من المجالات الاخرى التي مازالت الى اليوم صروح شامخة عجز الكثيرون عن الاتيان بمثلها وفق الظروف والمعطيات التي كانت سائدة في وقتها .. سيدي الرئيس المجاهد قائد مشروع التحرير والبناء والانجاز الاكبر من بين الامور التي تفرد وتميز بها سفر حزب البعث العربي الاشتراكي الخالد المجاهد هو تلك الصفحات المشرقة التي سطرها خلال الفترة التي امتدت منذ ثورة 17_30 تموز المجيدة 1968 والتي شرع خلالها في بناء دولة النموذج العربي حيث كانت تعد بعناية لتكون القاعدة التي يؤسس عليها البناء العربي الاكبر الذي سيشمل في اطاره الاوسع كافة اقطار الامة وهكذا حققت دولة البعث في العراق خلال فترة قياسية وقصيرة منجزات هائلة اذهلت العالم في مجال الاقتصاد والسياسة والزراعة والتعليم والصحة وبناء القوات المسلحة وانشاء البنية التحتية المتطورة في كافة المجالات ولايمكن لاي انسان يتحلى بادنى درجات الانصاف والموضوعية ان ينكر او يتغاضى عن منجزات البعث في معركة التأميم الخالدة التي اعاد خلالها للعراق حقه المشروع في امتلاك ثروته وممارسة سيادته عليها واستثمارها في تطوير الوطن .ولايمكن لاحد ان ينسى ان العراق في ضل حكم دولة البعث قد تخلص من الامية وقفز قفزة مذهلة في مجال التعليم اصبح خلالها من ابرز دول العالم المتقدمة في هذا المجال بشهادة كافة المنظمات الدولية وعلى راسها منظمة الامم المتحدة التي منحت العراق شهادة امتياز لقضائه على الامية ومجانية التعليم وارساله افواجا وقوافل من البعثات الدراسية للخارج في اندر التخصصات وابرزها واعقدها وافتتاحه صروح اكاديمية وعلمية اصبحت قبلة لكل الباحثين عن العلم من مختلف اقطار الامة ..اما على صعيد الزراعة فالجميع يذكر بقوة تلك القفزات المرموقة من خلال قانون الاصلاح الزراعي والقضاء على الاقطاع وتنمية هذه القطاع الحيوي باحدث الاساليب المتطوره وفق الشعار المعروف الذي رفعه آنذاك وهو ( الزراعة نفط دائم ) وقد نهض العراق بسبب تلك المنجزات واعتماده خطة اقتصادية مميزة حققت نجاح باهر جعل من دخل المواطن العراقي في ذلك الوقت مساوي لدخل المواطن الاسباني الذي يعد الاعلى عالميا في وقتها وفق الاحصاءات العالمية .. ولان كل منجز لابد من درع وسور يحميه فقد حرصت دولة البعث على بناء وتنمية قوات مسلحة تتناسب والدور الذي يطمح لممارسته وفق مشروع البعث الحضاري التقدمي وقد شهد العالم كيف تحولت القوات المسلحة العراقية الى الرقم الاصعب ليس في المنطقة فحسب بل في العالم اجمع بعد نجاحه في قهر وهزيمة القوات الفارسية الصفوية التي صنفت الثامنة عالميا في معركة القادسية المجيدة ..كل هذه المعطيات جعلت الاستعمار وقوى الصهيونية والامبريالية العالمية ترتعد من هذا النمو الهائل لدولة النموذج العربي في العراق والتي اصبحت منارة يلتف حولها كل ابناء الامة وهو مادفع تلك القوى الشريرة ان تحوك المؤامرات للنيل من هذا النموذج المبدع وبدأت تشن عليه حملات عدوان متتالية ومتكررة لم يسبق لها مثيل بدءا من العدوان الفارسي الصفوي المتحالف مع الصهيونية مرورا بالعدوان الثلاثيني عام 1991 والحصار الجائر الذي حدث بعدها وصولا الى جريمة العالم الابرز باحتلال العراق عام 2003 .. ليبدأ البعث مرة اخرى حكاية وملحمة نضال اسطورية تحت قيادتكم الحكيمة اذهلت العالم وصححت مسار التاريخ واعطت للعرب والانسانية جمعاء نموذجا سيبقى لعقود طويلة قادمة اسطورة حية غير قابلة للتكرار .. سيدي الرئيس المجاهد قائد المنازلة الفريدة في التاريخ ان البعث العربي العظيم المجاهد المؤمن تحت قيادتكم التاريخية الحكيمة قد صنعت لهذا الوطن ولهذه الامة ولكل الانسانية نموذجا فذا ومنارة شامخة وقمة لن ولم تدانى خلال معركة التحرير الشعبية التي قدتموها بكل اباء وشموخ وعزة وشجاعة وجهاد وايمان منقطع النظير وفي ظرف وصف بالاصعب والاعقد في التاريخ الحديث فقد نجح البعث المجاهد في تلقين الاحتلال الامريكي الصهيوني الصفوي درسا لن ينساه وجعله يهرب فزعا من ارض الرافدين يجر اذيال الخيبة والهزيمة والخذلان باعتراف قادته ومنضريه الذين صدمهم هذا الصمود الاسطوري وهذا الجهاد المخلص وتلك القوة الشديدة من مقاتلي وفرسان البعث في كل انحاء العراق العظيم ويبدوا ان قدر هذا الحزب المؤمن المجاهد ان يكون في صدارة كل منازلة وفي طليعة كل انجاز ويتحمل النصيب الاكبر من تكلفة كل مواجهة واستحق بذلك ان يكون راس القائمة في كل حركات التحرر والجهاد على مستوى الامة والعالم وهذه نعمة من بها الله سبحانه وتعالى على هذه العصبة المؤمنة الخيرة المجاهدة من ابناء امة الرسالات السماوية العظيمة ..وستشهد الدنيا كلها قريبا بأذن الله ناصر المؤمنين المجاهدين ان البعث المجاهد قائد المقاومة الابيه الشريفة الذي نجح بطرد وهزيمة الاحتلال الامريكي المجرم سينجح بطرد الاحتلال الصفوي الصهيوني وكل عملاء الاحتلال والقائهم مع مشاريعهم في مزبلة التاريخ حيث سينالون قصاصهم العادل نضير كل الجرائم التي ارتكبوها في حق الوطن والمواطن العراقي وسيرى المجرمون والعملاء ومن لف لفهم انهم سيذهلون وسيفاجئون بعظمة انتصار البعث وبسطوع شمسه الصافية فوق رؤوسهم والتي ستحرق احلامهم المريضة وتجعلهم يلعنون اليوم الذي جاءوا فيه على ظهر الدبابات الغازية ويراجعون كل كلمة قالوها في حق هذا العصبة المؤمنة المجاهدة وحينها لن ينفع ندم النادمون (( ان موعدهم الصبح اليس الصبح بقريب )) صدق الله العظيم .. سيدي الرئيس القائد المؤمن صانع النصر والمنجزات الكبرى في ذكرى السابع من نيسان العظيمة نجدد عهد الولاء والبيعة والعهد الامين على السير خلف قيادتكم الحكيمة وان يكون رجال وفرسان ومجاهدي المكتب العسكري للحزب السيف المشرع بيمين سيادتكم وان يكونوا كما عهدتهم سيدي القائد المجاهد جنودك في اصعب منازلة ودرع الوطن المتين وسوره العالي الذي يتحطم على جدرانه كل مشاريع العدوان والاحتلال وعملائه الصغار الانذال وعهدا منا سيدي الرئيس القائد حفظك الله ورعاك ونصرك ان نبقى مضحين بالدم والولد والمال وبكل شيء في انفسنا من اجل تلك المبادئ العظيمة التي اشرقت شمسها في سماء الامة في السابع من نيسان عام 1947 والتي جعل سيادتكم منها بفضل افكاركم النيرة وجهادكم الصلب اسطورة وبناء شامخ عقم التاريخ على ان ينجب مثيل له في الصبر والقتال والجهاد والايمان وتحقيق المستحيل في اصعب الضروف واعقد مراحل العصر الحديث.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته الرفيق جنديكم الامين النائب الأول لأمين سر المكتب العسكري منتدى/ هديل صدام حسين يرجى الاشارة إلى شبكة المنصور عند إعادة النشر او الاقتباس sahmod.2012@hotmail.com
تهنئة بالذكرى الخامسة والستين لتأسيس حزبنا المناضل