هديل صدام حسين(1)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

هديل صدام حسين(1)

منتدى فكري - ثقافي - سياسي
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 في الذكرى الخامسة لاغتيال شيخ شهداء الأمة العربية الفارس والقائد القومي العربي الكبير صدام حسين يرحمه الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ملاك القدسي




عدد المساهمات : 221
تاريخ التسجيل : 08/07/2011

في الذكرى الخامسة لاغتيال شيخ شهداء الأمة العربية الفارس والقائد القومي العربي الكبير صدام حسين يرحمه الله Empty
مُساهمةموضوع: في الذكرى الخامسة لاغتيال شيخ شهداء الأمة العربية الفارس والقائد القومي العربي الكبير صدام حسين يرحمه الله   في الذكرى الخامسة لاغتيال شيخ شهداء الأمة العربية الفارس والقائد القومي العربي الكبير صدام حسين يرحمه الله Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 14, 2011 12:15 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
كلمة الرفيق: بشير الغزاوي
المصور الصحفي في جريدة الثورة الغراء
في الذكرى الخامسة لاغتيال شيخ شهداء الأمة العربية الفارس والقائد القومي العربي الكبير صدام حسين يرحمه الله
(مِنَالْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِفَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَابَدَّلُوا تَبْدِيلاً)(الأحزاب:23)
صدق الله العظيم
الشهيد صدام يا عز العرب
7/4/2011

قائدي ورفيقي الحبيب في ذمة الله
قائدي ورفيقي الحبيب في ذمة الخلود
بمناسبة تأسيس حزب العربي الاشتراكي لابد من
تذكار قائدها عز العرب

لا اعرف كيف أرثيك يا سيدي .... يا من علمتني حب الوطن والدفاع عنهيا أيها المربي الفاضل
لقد زرعت فينا بذرة الأخلاق ..وحب الأرض والدفاع عن الشرف والعرضسيدي يا معلمي
لاأزال أتذكر كلماتك لنا ونحن في جبهات القتال وأنت تتحدث معنا أثناءالمعارك .... أن حب الوطن يأتي إكمال لحب اللهوالدفاع عن الوطن فرض عين " والدفاع عن المظلومين "
كنت أعيش في رعايتك ورعاية الله عز وجل و دعائكوأنا في غربتي ... فمن ينظر لي بعدك .... كما قال رب العزة والجلالة فيحديثه القدسي
(( يا ابن أدم لقد رحل الذي كنا نرزقك من أجله ..فأعمل صالحاكي نرزقك من أجلك )) .
إلى جنات الخلد يا قائدي... إلى رحمة اللهالواسعة وعهدا لك أني سأبقى حافظا بكل وصاياك وسأسير في منهاجها .. يا أعزإنسان .. يا قائدي الغالي ..وسيبقى الوطن في حدقات عيوننا كما علمتنا ...
"يا أبناء شعبنا الفلسطيني المجاهد"
يا أحرار العالم

يهلعلينا شهر نيسان و نتذكر السنة الخامسة لاستشهاد الرئيس صدام حسين ورفاقه،والتي تمثل ملحمة تاريخية سطرها البطل ورفاقه في مشهد لم يشهده العالم فيالعصر الحديث.
وإننا إذ نستذكر هذه الملحمة التاريخية لنستلهم منهاالعبر والدروس من متانة الموقف الذي وقفوه هؤلاء القادة العظماء في وجهالظلم والطغيان الذي وقع على أمتنا، فإننا وفي الوقت نفسه ننظر إلى ما وصلتإليه أمتنا في هذه المرحلة من وهن (ضعف) واستسلام وسلب للإدارة.
ولكيلا ننسى فإننا مطالبون بإحياء هذه الذكرى العظيمة لتبقى في ذاكرة أجيالالأمة، وخاصة في هذه المرحلة حيث يحاول المستعمر وأتباعه وبكل وسائلهم علىمحوها من ذاكرتنا، لأنها تتناقض مع مخططاتهم ومشاريعهم التي هي في الأصل ضدمصالح الأمة وضد نهضتها وتطورها ولا تتفق إلا مع مصالحها البغيضة.
يامناضلوا البعث العربي الاشتراكي في كافة الساحات..في مثل هذه الأيام من عام 2006 المصادف غرة أيام عيد الأضحى من أيام وقوف حجيج المسلمين في عرفهأقدمت عصابات المجرمين التي يسكن أعماقها مزيج أمراض وأحقاد التاريخالمتآمرين والخونة والمارقين عملاء المجرم بوش ودوائره الاستخباراتيهوالأطلسية... أقدمت متحدية مشاعر أمة العرب والإسلام على تنفيذ أكبرجرائمها في اغتيال واحد من أكبر أسود الأمة العربية وأبطالها التاريخيينالقائد والفارس الخالد ووالد ركب الأبطال الشهداء عدي وقصي والحفيدمصطفى... جرائم سادية خسيسة وفي مهزلة العدالة أسموها زورا في محكمةالمنطقة (الغبراء) على أنها محكمة امتثالا لاملاءات سيدهم بوش وأوامر قادةالصفويين المعممين باسم الإسلام وهو منهم براءة.
إننا اليوم ونحن نرددالقول (وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر) نستذكر تلك الأرواح الطاهرة معالشرفاء من أبناء الرافدين وبغداد المنصور وساحات موصل الحدباء بابلوالبصرة بالذاكرة إلى أيام العزة والكرامة والأمن فلا بد لنا من الإشارةإلى ما وصل إليه وما عاناه ويعانيه أشقاؤنا في العراق العزيز على قلوبالأمة في غياب قيادات تلك المرحلة المناضلة والمجاهدة التي تكالبت عليهاجموع عناصر الأشرار وحثالات الخيانة تحت قيادة بوش الصغير وقرينه بلير ومنتبعهما وسار في ركبهما من المتآمرين من الحكام في الساحات الدوليةوالإقليمية والعربية لتنفيذ الجريمة الكبرى في غزو عراق الأمة وتدميرمنجزاته وحضاراته تحت عناوين مزاعم مزورة ثبت بما لا يدع مجالا للشك أنهاما كانت إلا للنيل من العراق ومشروعه النهضوي القومي الذي رفع راية البعثالعربي الاشتراكي وعلى رأسه أمينه العام القائد الخالد الرفيق صدامحسين...إذ استطاع خلال فترة قصيرة نسبيا من تحقيق أعظم الانجازات.. واسترداد حق العراق في ثرواته بتأميم النفط وتحقيق ثورة علمية وتصنيعيةواجتماعية هائلة إلى جانب حل قضية الشمال وغيره من قضايا مكونات الشعبالعراقي حلولا ذاتية ديمقراطية فتحقق لها الأمن والأمان على كافة الجبهاتوالساحات... وحقق الدعم الفعلي للقضية الفلسطينية على كل صعيد فكانت آخرنداءاته الله أكبر وليخسأ الخاسئون ولتعش فلسطين حرة عربية من البحر إلىالنهر وهو ما لا يمكن أن يروق لأعداء الأمة وخونتها والمتآمرين عليهافجمعوا ضده ما جمعوا على كل صعيد وتمكنوا من الاطاحه به واغتيال قادتهورموزه وعقدوا الصفقات السوداء مع الفرس الصفويين في طهران وأعوانهممعتمدين ما يسمى بفتوى التقية ونفوذ الملالي من ذوي ألقاب الآيات والحججوحاشا للخالق الأعلى عز وجل أن يتخذ من أمثال هؤلاء المنتحلين لعزته شواهدوعرابين لقدراته.
أيها الشرفاء
أيها المناضلون
أيها المجاهدون
يا أحرار العالم

صحيحأن جيوش تحالف الأشرار وعملائهم قد نجحوا مؤقتا في غزو العراق وقتل وتشريدوتجويع أبنائه ونهب ثرواته، لكن كل ذلك لا ولن يمكنهم من إدامة هيمنتهم فيذلك، إذ لم يمض وقت طويل على الغزو حتى تفجرت الثورة ضد الغزاة وأخذتخلايا المقاومة تنظم وتوحد صفوفها تحت راية الله أكبر التي تسلمها الفارسالمجاهد الرفيق عزت إبراهيم الدوري خليفة القائد الشهيد صدام حسين وتوقع فيصفوف الأعداء وجيوش الغزاة أفدح الخسائر ولقي بوش الصغير وكوادر قيادتهالهزيمة تلو الهزيمة حتى بلغ الأمر حد تمريغ غطرسته بأحذية الأحرار فذهبمذلولا مدحورا إلى مزبلة التاريخ، وها هم العراقيون الأحرار يتطلعون إلىاليوم الذي تنسحب جيوشه من عراق الأمة تجر وراءها أذيال الخيبة والخزي بعدما لحقت بها أفدح الخسائر البشرية والمادية وساهمت في استفحال الأزمةالاقتصادية الدولية وان يوم التحرير الكامل والنصر المبين لقريب بعون اللهوتحت وطأة ضربات المجاهدين.المجد والنصر للعراق وفلسطين الأشم تحت رايةالمقاومة الشريفة
ولتعش الأمة العربية حرة موحدة مستمرة في حمل رسالتها القومية والإنسانية
والخلود في عليين للشهداء الأبرار وعلى رأسهم شهيد الحج الأكبر المغفور له بإذن الله صدام حسين
والموت للغزاة وأعوانهم وعملائهم... وكل من تآمر معهم دوليا وإقليميا وعربيا
عاش العراق البطل وعاشت الأمة العربية المجيدة.
عاش البعث وعاشت المقاومة الباسلة.
عاشت فلسطين من البحر إلي النهر
عاش المجاهدون في العراق وفلسطين
عاش الشرفاء في الوطن العربي
الخزي والعار للمحتلين وعملائهم
ولرسالة امتنا الخلود.
والله أكبر.... الله أكبر... الله أكبر.
وليخسأ الخاسئون
كلمة الرفيق بشير الغزاوي
المصور الصحفي في جريدة الثورة الغراء
غزة - فلسطين
إنا لله وأنا إليه راجعون
منتدى هديل صدام حسين فكري - ثقافي - سياسي
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في الذكرى الخامسة لاغتيال شيخ شهداء الأمة العربية الفارس والقائد القومي العربي الكبير صدام حسين يرحمه الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
هديل صدام حسين(1) :: بيانات الحزب-
انتقل الى: